حصيلة أحداث شهر أبريل في البادية

يغطي الأحداث خلال أبريل / نيسان 2024

𝒁𝒂𝒊𝒏 | 𒍣𒀭 | زين العابدين العكيدي 
@deirezzore 
هذه الحصيلة تتحدث بأستمرار مع أي طارئ



•نفذَ تنظيم الدولة «داعش» 32 هجوماً طالت قوات جيش الأسد والميليشيات الموالية له. 

- هناك (20) هجوماً مؤثراً سقط فيها قتلى ومصابين من العسكريين
- لدينا (9) حوادث لإنفجار ألغام بالبادية 
-ألغام قتلت عسكريين (1) قتلت عسكريين أثنين ومدني
-هجمات ضد رعاة اغنام (1)
- هجمات ضد مدنيين جامعي كمأة (1) 
- هجوم وحيد ضد صهاريج النفط في سلمية

- عدد القتلى العسكريين من قوات النظام والميليشيات هو (+50 )
- عدد المصابين العسكريين 21 مصاباً
- هناك (3) مركبات لــ قوات نظام الأسد تعرضت للتدمير والضرر

- لدينا (8) مدنيين قتلوا بالألغام
- لدينا (4) مصابين مدنيين بإنفجار ألغام

•الهجمات المسلحة الكبيرة والمؤثرة كانت في محافظات: 

حمص 10 هجمات كبيرة، وهناك (12) هجوماً جانبياً في حمص بدون أضرار مسجلة
دير الزور (4) هجمات
حماة  3 هجمات
الرقة 3 هجمات

•لدينا (+15) قتيلاً من عناصر تنظيم الدولة «داعش» قتلوا بالغارات الروسية، وتدمرت (4) مركبات للتنظيم. 

•هناك عملية واحدة فقط تبناها تنظيم الدولة «داعش» في البادية ()

•هناك عملية واحدة استهدفت فيها مجموعات «داعش» صهاريج نقل النفط وهو حدث لافت كونه عاد للواجهه مجدداً

•الغارات الجوية الروسية لازالت هي العائق الأكبر لوقف زحف تنظيم الدولة «داعش» نحو معاقل قوات نظام الأسد الكبرى في باديتي حمص والرقة.

•إنشقاق عدد من عناصر ميليشيا الدفاع الوطني نحو «داعش» في السخنة‏•تنظيم الدولة «داعش» استخدم القصف بالهاون مرتين ضد قوات نظام الأسد في شهر أبريل وهذا تطور كبير لأستخدام هكذا نوع من القصف، في نهاية العام المنصرم قصف «داعش» موقعاً شرق السخنة بالهاون.

•حاول «داعش» بشكل جدّي (4) مرات السيطرة على ثكنتين كبيرتين للنظام في بادية حمص‏•نشاط تنظيم «داعش» يتنامى بشكل كبير داخل مدينة الميادين شرق دير الزور والخاضعة لسيطرة النظام. 
•داعش وصل لبلدة في غرب دير الزور ونفذ عملية هناك ضد قوات نظام الأسد (لم يتبناها) 

•داعش وصل مرة جديدة لطريق دولي - الرقة - ديرالزور

•«داعش» تمكن من الوصول لطريق الكوم - الطيبة وقتل 22 عنصراً من ميليشيا لواء «القدس» عبر استهداف مركبة تقلهم

• شهر ابريل كان أقل دموية من مارس من حيث عدد القتلى المدنيين الذين عزفوا عن الخروج للبحث عن الكمأة، ولدينا هجوم وحيد طال رعاة أغنام نفذه «داعش»، وهجوم وحيد طال جامعي كمأة. 

وهنا تفاصيل الأحداث بالبادية: 

01 أبريل، مقتل (5) عسكريين من قوات نظام الأسد من مرتبات الفرقة (18) جراء كمين نفذه تنظيم الدولة "داعش" استهدف سيارة عسكرية كانت تقلهم جنوب شرق المحطة الثالثة بريف المحافظة الشرقي على طريق الضبيات - T3، الهجوم الأول في أبريل، والقتلى هم :
1-علي حسن خلوف
2-عامر رفعت غيا
3-يوسف محمد أبو رحال
4-سلمان بسام خليل
5- ذو الفقار محمد أحمد

01 أبريل، قُتل (4) عناصر من ميليشيا الدفاع الوطني، من عائلة واحدة في بادية عقيربات شرق حماة، منطقة تل سلمة، أثناء خروجهم لجمع الــ كمأة، حيث تعرضوا للإستهداف من قبل عناصر تنظيم الدولة «داعش»، فقدوا بتاريخ 30 مارس وعثر على جثثهم في 01 ابريل، أسماء القتلى: 
1-نصار عمار زينو 
2-فهمي زينو 
3-كريم بسام زينو 
4- كرم أحمد زينو 
02 أبريل، اشتباكات بين عناصر من قوات نظام الأسد الفرقة 18 وبين عناصر من تنظيم الدولة «داعش» غرب المحطة الثالثة T3 


02 أبريل، مقتل ملازم بجيش النظام يدعى "عمار محمد عمار" بهجوم نفذه مجهولون "غالباً عناصر داعش" استهدف حاجزاً للنظام قرب بلدة التبني غرب ديرالزور، القتيل ينحدر من عدرا العمالية. 


03 أبريل، في البادية قُتل شخصان في منطقة هريبشه قرب جبل البشري غرب دير الزور، بإنفجار لغم أرضي بهما أثناء بحثهما عن الكمأة، القتيلان هما: 
1-أبراهيم الجاسم
2-صالح الأبراهيم، وينحدران من قرية زغير شامية بالريف الغربي، 62x مدنياً قضوا بالألغام وهجمات داعش حتى اللحظة بالبادية خلال العام 2024.


03 ابريل، مقتل 4 عناصر من تنظيم الدولة «داعش» بغارات جوية للطيران الروسي في شرق الرقة، بادية معدان، عناصر من الحرس الجمهوري التابع لقوات النظام أعدموا عنصرين مصابين من تنظيم الدولة «داعش».

03 أبريل، مقتل المدني صالح الحسين الجزاع وإصابة مدني ثاني هو محمود الهيشان إثر انفجار لغم أرضي في بادية معدان بريف الرقة الشرقي أثناء بحثهم عن الكمأة. 


03 ابريل، منذ أيام قليلة نفذ تنظيم الدولة «داعش» مجزرة بعدد من جامعي الكمأة في بادية معدان شرق الرقة، واختطف عدة أشخاص، أعدمهم وأحتفظ بطفل، أمس عاد الطفل لذويه من البادية بعد ان تركه عناصر التنظيم، ومعه رسالة منهم مفادها، أن منطقة معدان - بلدة التبني هي منطقة عسكرية‏بالذات رعاة الأغنام، وكل شخص يتم القبض عليه في البادية الشامية، سيتم التعامل معه "معاملة العسكري"، ونوهت الرسالة ان كل راعي غنم هو جاسوس لــ "النصيرية" بحسب الرسالة التي حملها الطفل


مُعرفات مناصرة لــ تنظيم الدولة «داعش»، تهدد المدنيين من مغبة الخروج للبادية تماشياً مع التهديد الذي عمَ مناطق معدان شرق الرقة أمس، ريف ديرالزور الغربي وريف الرقة الشرقي "منطقة عسكرية للتنظيم" وخلال العام الجاري قُتل 60 مدني على يد داعش في البادية وصولا لــ 31 مارس

 04 أبريل، قُتل مدنيين اثنين من جامعي الكمأة هما حسان الباقي وسهيل المحمود، بانفجار لغـم أرضي، في بادية جعيدين جنوب الطبقة غربي الرقة. 
لحد الأن في شهر ابريل لدينا 5 قتلى مدنيين ومصاب بالألغام في البادية. 

04 أبريل، تعزيزات لجيش النظام تصل للمحطة الثالثة وأراك شمال شرق تدمر، حوالي 500 عنصر جديد من الجيش وصلوا هناك، الغالبية من مرتبات الفرقة 18 والفرقة الرابعة. 

05 أبريل، هجوم لــ تنظيم الدولة «داعش» استهدف نقطة لــ قوات نظام الأسد شرق حماة قرب منطقة التناهج حيث اصيب عنصر من قوات النظام هناك، هذا المحور بات يشهد تحركات نشطة لــ داعش، هذا الهجوم الثاني خلال 15 يوماً بذات المحور. 

05 ابريل، قتيلان من جيش النظام وثلاثة مصابين 3x هي الحصيلة النهائية لهجوم تنظيم الدولة «داعش» والذي استهدف نقطة للجيش تابعة للفرقة 17 داخل الحزام الحضري في بلدة الشميطية غرب دير الزور، الهجوم طال منزلا تعود ملكيته للمدني "أحمد الدبشي" كان قد أستولى عليه جيش النظام، بعد وصلت تعزيزات من ميليشيا الدفاع الوطني للمكان وتمكن عناصر تنظيم الدولة «داعش» من الإنسحاب، هجمات تنظيم الدولة «داعش» باتت تتزايد داخل مناطق سيطرة النظام في دير الزور والرقة، وهذا تصعيد غير مسبوق من حيث الكمية، بتاريخ 05 مارس المنصرم قُتل عميد من جيش النظام مع 3x عناصر في ذات البلدة الشميطية غرب ديرالزور قرب نهر نهر الفرات. 

05 أبريل، هجوم لــ تنظيم الدولة «داعش» طال نقاط لجيش النظام الفرقة 17 في منطقة العوسج في بادية دير الزور - الريف الغربي، قرب اوتستراد الرقة - دير الزور في المنطقة الفاصلة بين معدان والتبني، حيث هاجم عناصر التنظيم حاجزا للفرقة 17 هو حاجز المجبل قرب قرية معدان عتيق غرب دير الزور، كما هاجم التنظيم بنفس الوقت ثكنة شيحا في بادية بلدة التبني غرب ديرالزور وهي نقطة للجيش الفرقة 17، تعزيرات كبيرة لــ ميليشيا الدفاع الوطني توجهت للمكان، واستهدف التنظيم عبر سيارة يستقلها عنصران من ميليشيات النظام كانت قرب الحاجز، مما أدى لمقتل العنصرين وهما: 
1- ساهر عبد العزيز الكريش البوحميد من قرية البويطية بريف دير الزور الغربي
2- أيمن العبد الله الأسعد من قرية المسرب بريف دير الزور الغربي، كما اصيب 3 جنود من الفرقة 17 خلال الاشتباكات التي دارت هناك. 

وللتنويه تنظيم الدولة «داعش» لم يسيطر علي أي بلدة ولم يتوغل داخل البلدات، الهجوم كان على الطريق العام قرب معدان عتيق من جهة، وهجوم ثان على ثكنة شيحا في بادية التبني، هناك قتيلان من قوات نظام الأسد NDF و 3 مصابين من الفرقة 17، ودمر داعش مركبة للنظام كما أسلفنا، احد القتلى ساهر متعاقد كذلك مع مجموعة القاطرجي في حماية ارتال النفط ومر صدفة من المكان وقتل قرب الحاجز مع رفيقه إيمن. 

📸 الطريق العام - معدان عتيق، انتشار للشرطة 

هذه ليست المرة الأولى التي يصل فيها تنظيم الدولة «داعش» للطريق العام، سبق ان هاجم داعش نقطة لقوات النظام قرب مدينة موحسن شرق ديرالزور، كما ان داعش لم يتمكن من قطع طريق الرقة - دير الزور، الهجوم كان على الحاجز. 
📸 ساهر عبد العزيز الكريش عنصر في لواء القدس
إيمن العبد الله عنصر في NDF ميليشيا الدفاع الوطني

خلال الأيام 06 و 07 من أبريل، شنت طائرات حربية روسية سلسلة غارات جوية في غرب دير الزور - جبل البشري - وفي شرق السخنة وشمال أراك استهدفت فيها تحركات لــ تنظيم الدولة «داعش» مصادر موالية تتحدث عن مقتل (5) عناصر من التنظيم هناك قرب السخنة يوم السادس من ابريل. 

🎞️ فيديوهات بثها أعلام النظام الرسمي للغارات 


فجر يوم الأحد 07 ابريل، هجوم لــ تنظيم الدولة «داعش» غرب السخنة، طال نقطة لقوات النظام، قتلى ومصابين سقطوا بالهجوم من بين القتلى ملازم يدعى "ميكائيل بدر شدود" ينحدر من مصياف -حماة. 


07 أبريل، أنفجار لغم في بادية معدان بالرقة، مما أدى لإصابة السيدة "سميرة العويس" حيث بُترت شاقها، وذلك أثناء جمعها الكمأة وهي من أبناء قرية الحمدانية.

06 أبريل، هجوم لــ تنظيم الدولة «داعش» طال ثكنة لــ ميليشيا «حزب اللٌه» السوري قرب توينان شمال تدمر، هناك قتيل من الميليشيا ينحدر من ريف حلب. 

07 أبريل، اشتباكات بين مجموعات من تنظيم الدولة «داعش» مع قوات نظام الأسد شمال وشرق بلدة الكوم قرب السخنة، تدخل الطيران الروسي بالإشتباكات، كما شن الطيران الروسي غارات جوية جنوب حقل الضبيات للغاز طالت منطقة الوديان هناك، هذه المنطقة لم تتوغل فيها قوات نظام الأسد منذ 2019.
وفي ذات اليوم تحرك رتل لقوات نظام الأسد مكون من ميليشيا لواء القدس توجه نحو شرق المحطة الثالثة بترفيق من الطيران المروحي. 



07 أبريل، لأول مرة تنظيم الدولة «داعش» يقصف موقعاً لــ ميليشيا لواء القدس في بادية معدان شرق الرقة بقذاىف الهاون، منذ زمن بعيد لم يستخدم تنظيم داعش الهاون في البادية، هذه من الاحداث النادرة، سبقها عملية مشابهه في السخنة في العام المنصرم 2023.

07 أبريل، مقتل ثلاث عناصر من منتسبي ميليشيا الحرس الثوري الإيراني، بهجوم لــ تنظيم الدولة «داعش» طال نقطة للميليشيا في بادية الميادين، "منطقة معيزيلة"، القتلى من أبناء بلدة حطلة بريف ديرالزور وهم: 
1- بشار جبر الزغير 
2- عبد الحكيم الظاهر 
3- محمد تركي الزغير

08 أبريل، إنفجار لغـم أرضي في بادية معدان بمجموعة من جامعي الكمأة، حيث قُتل المدني "جاسم الزامل" من ابناء قرية البوحمد شرق الرقة

08 أبريل، إنفجار لغم بشابين في البادية أثناء جمع الكمأة، حيث كانا يستقلان دراجة نارية مما ادى الى إصابتهما، وهما من ابناء قرية البوحمد شرق الرقة، اسمائهم: 
طارق العبد الجاسم الصالح 
وهيثم الاحمد الجاسم الصالح



08 أبريل، هجوم على عدد من جامعي الكمأة في منطقة الشجيري بــ جبل البشري غرب دير الزور، تم اعتراض سيارة لمدنيين من جامعي الكمأة من قبل مسلحي داعش، أخذو السيارة والموبايلات وتركوا 3 نساء ومُسن، تعزيزات لــ ميليشيا لواء القدس توجهت للمكان، ليس هناك خسائر بشرية. 


11 أبريل، إصابة طفل يبلغ من العمر 14 عام بإنفجار لغم في قرية رسم الخراب التابعة لناحية السعن  بريف سلمية أثناء رعية للأغنام، مما أدى لبتر اليد اليسرى.

11 أبريل، قُتل ثلاثة أشخاص بينهم عسكريان أثنان إثر انفجار لغـم أرضي بهم في قرية «الزغبة» شرق حماة أثناء عملهم بزراعة الفستق الحلبي في أرض استولوا عليها من شخص مُهجر من أبناء حماة، والقتلى هم: 
1-مهدي علي يونس الخليل 
2-عبد الهادي علي ابراهيم المحمد 
3-محمد أحمد علي خضور
 


13 ابريل، تحركات نشطة لمجموعات من تنظيم الدولة «داعش» قرب محمية "التليلة" شرق تدمر، لم تحصل هناك اشتباكات، مجموعات من ميليشيا الحرس الثوري الإيراني التي تتواجد في التليلة أبلغت عن احتمالية شن التنظيم هجوم كبير على هذا المحور، تعتبر التليلة ثكنة عسكرية للحرس الثوري IRGC منذ سنوات، ومؤخراً اقيم فيها معسكر تدريبي لعناصر من ميليشيا «فاطميون» الأفغانية، يبدو ان «داعش» يحاول مهاجمتها واقتحامها كونهت منطقة شبه معزولة. 


14 أبريل، انفجار لغم أرضي في بادية معدان شرق الرقة أدى الى مقتل إمرأة تُدعى "خاتون العبدالله الظاهر" وهي من قرية غانم العلي شرق الرقة.


14 أبريل، غارات لسلاح الجو الروسي تستهدف تجمعات لــ تنظيم الدولة «داعش» جنوب الضبيات ببادية حمص


14 أبريل، هاجمت مجموعة من تنظيم الدولة «داعش» مجموعة من رعاة الأغنام، وسرقوا أكثر من 130 رأس من الأغنام، وذلك أثناء رعيهم في قرية «جّباب حمد» بريف حمص الشرقي. 

15 أبريل، مجموعة من تنظيم الدولة «داعش» تهاجم نقطة لقوات النظام - الفرقة 17 في بادية الدوير شرق دير الزور، اشتباكات دارت هناك ولا أضرار سُجلت. 

15 أبريل، مجموعات من تنظيم الدولة «داعش» تستهدف بالأسلحة الرشاشة عربات عسكرية لــ ميليشيا «فاطميون» الأفغانية شرق المحطة الثالثة T3، نشاط كبير لــ «داعش» خلال ابريل حول الــ T3 والتليلة


17 أبريل، في البادية هاجمت مجموعة من تنظيم الدولة «داعش» رتلاً لــ صهاريج النفط التابعة لــ"القاطرجي" على الطريق الواصل بين الطبقة -آثريا غرب الرقة، الأضرار مادية

18 أبريل، مقتل 21 عنصراً من ميليشيا لواء «القدس» بكمين لــ تنظيم الدولة «داعش» استهدف سيارة KIA كانت تقلهم في المنطقة الواقعة بين بلدتي الكوم والطيبة شمال السخنة ببادية حمص، لازال «داعش» يضغط نحو بلدة الطيبة محاولاً حصارها، هذا هو الهجوم الرابع الذي يطال محاور بلدتي الكوم والطيبة خلال أبريل الجاري. 
* أسماء القتلى :
1 بشار قجعة
2  يعرب رنجوس
3 يوشع الحسن 
4 فهد اليوسف 
5 دياب هدال 
6 غسان عطايا
7 علي الأدرع
8 سالم خليل
9 حمزة شيخوني
10رامي الحريري
11 أحمد صقور
12 علاء سندياني
13 شادي المحمد 
14 مؤيد عيسى
15 يوسف الحلو
16 علي حمادي
17 محمود عرابي
18يوسف ابو سمرة
19علاء أحمد
20 محمد بكر الحاجي
21 ابراهيم الصعيدي
 تنظيم الدولة «داعش» تبنى العملية رسمياً


 

ميليشيا لواء «القدس» نعت القتلى الــ 21 في بيان رسمي

18 أبريل، أصـيب عنصر من ميليـشيا الدفـاع الوطـني NDF بتر بالأطراف، نتيجة إنفـجار لغـم أرضي بالقرب من مفرق الرصافة في بادية الطبقة غربي الرقة

18 أبريل، هجوم لــ مجموعات من تنظيم الدولة «داعش» يطال نقطة للفرقة (17) في بادية بلدة التبني غرب  ديرالزور. 

22 أبريل، هجوم لــ تنظيم الدولة «داعش» يستهدف بلدتي الكوم والطيبة شمال السخنة، قوات نظام الأسد أرسلت تعزيزات للمنطقة هناك حيث تتواجد ميليشيا «حزب اللٌه» و ميليشيا «فاطميون» الأفغانية وقوات درع الأسد، «داعش» يركز على الطيبة في هجومه، هناك ثلاثة قتلى من قوات نظام الأسد بحصيلة أولية وهم من مفرزة الأمن العسكري 221 - T4:  
1-أحمد اليوسف 
2-عهد عماد 
3-خالد الحجي 

22 أبريل، هجوم اخر لــ تنظيم الدولة «داعش» بالتوازي مع هجوم السخنة، طال نقاط لــ قوات نظام الأسد "الفرقة الرابعة" و ميليشيا «فاطميون» الأفغانية قرب الــ المحطة الثالثة T3 الرابعة استخدمت الدبابات بالاشتباكات



23 أبريل، دارت إشتباكات بين تنظيم الدولة «داعش» وبين قوات النظام شرق السخنة، مجموعة من تنظيم «داعش» حاولت استهداف مركبة لــ ميليشيا الباقر هناك، لم تُسجل خسائر بالأرواح من الطرفين. 

24 أبريل، مجدداً انشقاق (3) من عناصر ميليشيا الدفاع الوطني / قطاع حمص نحو تنظيم الدولة «داعش»، تتحدث مصادر موالية عن رصد حوارات متكررة بين جنود النظام وبين عناصر تنظيم الدولة «داعش» عبر أجهزة اللاسلكي، العناصر الثلاثة المنشقين ينحدرون من بلدة مهين شرق حمص، كانوا في نقطة حراسة شرق بلدة الڪوم. 

26 أبريل، أنتشرت منشورات ورقية في شارع السوق الرئيسي بمدينة الميادين شرق ديرالزور ، قرب بناء الإطفائية المتاخم للحديقة العامة، المنشورات تحمل وسم تنظيم الدولة «داعش»، حيث توعد التنظيم كل المتعاملين مع النظام والإيرانيين بالتصفية، المنشورات جائت بعد عملية استهداف مفاجئة نفذها مجهولون في منطقة الݘرداق بقلب مدينة الميادين حين استهدف مجهولون دورية للأمن العسكري هناك اصيب فيها ملازم من ريف حماة، حصل ذلك مساء يوم الجمعة، قبل هذه العملية لدينا (6) عمليات في داخل الحزام الحضري في قلب مناطق سيطرة نظام الأسد، نفذ داعش عملية واحدة منها في بلدة معدان وتبناها التنظيم، بينما بقيت (5) هجمات بتوقيع مجهولين، أحدها في غرب دير الزور قُتل فيها عميد و 3 عناصر، والبقية في داخل مدينة الميادين شرق دير الزور. 


شهد فجر يوم الــ 26 أبريل، هجوماً كبيراً لعدة مجموعات من تنظيم الدولة «داعش» على بلدة الكوم شمال السخنة، هناك قتيلان من ميليشيا «فاطميون» الأفغانية وعدة مصابين +5 فيما استهدف الطيران الروسي بعدة غارات جوية مكثفة تحركات مجموعات «داعش» هناك، قوات النظام جلبت تعزيزات من آراك والسخنة، قوامها مجموعات من ميليشيا الحرس الثوري الإيراني والجيش ولواء القدس، كما هاجم عناصر تنظيم الدولة «داعش» نقطتين لــ قوات نظام الأسد غرب السخنة، عناصر النظام هربوا من النقطتين واستولى «داعش» على السلاح المتروك فيهما. 

وبتاريخ الــ 27 أبريل، ُقتل مواطن عراقي يُدعى "جاسم محمد دخيل" 54 سنة، وذلك برصـاص عنصر من قوات نظام الأسد بالخطأ على مقربة من منطقة الشولا جنوب دير الزور، وذلك أثناء تواجدهم بحافلة تقل زوار عراقين شيعة توجهوا من ديرالزور لدمشق، حيث سلك سائق الحافلة طريقا ترابياً عسكرياً، وفتح عناصر النظام النار عليهم بالخطأ، وينحدر القتيل من مدينة تلعفر العراقية، وهو مقاتل سابق بميليشيا الحشد الشعبي، السائق اضطر لترك جثة القتيل قرب الشولا ثم واصل طريقه، إلى ان جائت سيارة عسكرية لــ ميليشيا «حزب اللٌه» وأخذت جثته، الأنباء التي تتحدث عن مقتل العشرات من العراقيين الشيعة في البادية على يد تنظيم الدولة «داعش»  غير صحيحة.

السفارة العراقية قالت في بيان لها أن الرجل قُتل في مدينة دير الزور برصاصة طائشة أثناء تواجده قرب نهر الفرات، وهذا الكلام غير صحيح ويبدو ان السفارة العراقية تحاول عدم تخويف العراقيين من زيارة سوريا، "تمكنت من التواصل مع شخص لديه معلومات عن الحادثة وأكد لي أن الرجل قُتل بالخطأ على يد عناصر من جيش النظام". 

الحادثة سببت غضباً لدى قياديين عراقيين في ميليشيا «الحشد الشعبي» العراقية في البوكمال، والذين اوقفوا دخول حافلات الزوار الشيعة عند البوابة الحدودية يوم الــ 28 أبريل بعد الحادثة، وأشير هنا أن قيادة نظام الأسد تمنع الميليشيات العراقية من مرافقة حافلات الزوار الشيعة عبر طريق دير الزور - دمشق منذ عام ونصف تقريبا، كون الطريق مؤمن بعشرات حواجز الجيش، وسبق أن حصلت مشكلة بين القيادي في ميليشيا «حزب اللٌه» يدعى ابو راما والذي طالب رئيس فرع الأمن العسكري بالبوكمال بتولي مهمة مرافقة الزوار الشيعة في العام المنصرم على خلفية حدوث عملية اعتداء من قبل مدنيين من البوكمال على حافلات تُقل عراقيين "شيعة". 

وللتنويه وقبل هذه الحادثة وبتاريخ 26 أبريل، منعت قيادة ميليشيا الحرس الثوري الإيراني في دير الزور قافلة لزوار عراقيين "شيعة" من البقاء عند منطقة "عين علي" ببادية مدينة القورية شرق دير الزور، الزوار العراقيين حاولوا تنفيذ طقوس شيعية "لطميات" هناك، لكن عناصر الميليشيا طلبوا منهم مغادرة المكان خشية ردة فعل من أهالي المنطقة، هذا وشهدت الايام الماضية تدفق عشرات القوافل من الزوار الشيعة من للعراق للبوكمال ثم تتابع القوافل طريقها لمدينة دير الزور فــ دمشق، تتخوف ميليشيا الحرس الثوري الإيراني من استهداف لهذه الحافلات لذلك تمنعها من التوقف عادة حتى يصلون لدمشق، والحادثة الأخيرة خير دليل لهذه المخاوف، هناك شركات خاصة سورية / عراقية تروج لهذه الزيارات نحو اضرحة وقبور منسوبة لشخصيات مثل السيدة زينب والسيدة سكينة وغيرها. 

هجمات تنظيم الدولة «داعش» في البادية خلال الايام الماضية لم تتوقف، عناصر التنظيم شنوا هجوماً كبيراً على مواقع قوات نظام الأسد في بادية «الرصافة» جنوب الرقة، الهجوم بدأ فجر يوم الــ 27 من أبريل، حيث استهدف عناصر التنظيم رتلاً لقوات الحرس الجمهوري جنوب مطار الطبقة بعبوات ناسفة، تلاه هجوم بالأسلحة الرشاشة، قوات النظام طلبت تعزيزات ووصلت بسرعة للمكان، ثم أندلعت اشتباكات بين الطرفين شارك فيها الطيران الحربي الروسي، خسرت قوات نظام الأسد (7+) جنود قتلى ومصابين، مع اعطاب سيارة عسكرية بيك أب، وهناك قتيلان من «داعش» قتلا بغارة جوية في المنطقة، كما استهدف عناصر من «داعش» نقاط لقوات النظام قرب قرية رحوم جنوب الرقة. 

في البادية الشامية ايضاً واصل مزيد من الجنود الروس الأنتشار في حقلي الشاعر وجحار للغاز شرق حمص، وهم عناصر  يعملون ضمن شركة امنية روسية خاصة لحماية حقول النفط، وغير معلوم للأن هل هم تابعون لشركة Redut PMC او شركة إربوستيم RPOST-M ، وهما شركتان مشابهتان لــ فاغنر لكن تخصصهما حراسة حقول النفط فقط، وخلال الايام الماضية تحدثت مصادر صحفية عن دخول شركة اربوستيم لسوريا بمهمة حماية حقول النفط، والتي كانت فاغنر تقوم بها، وبعد انسحابها من سوريا العام المنصرم تولت ريدوت المهمة بشكل أخف حدة، ويبدو أن اربوستيم ستتولى هذه المهمة مستقبلا، وللتنويه لحد الأن غير معروفة تبعية هؤلاء العناصر الروس. 

اللافت في هذا الشهر "أبريل" هو الكم الكبير بعدد الغارات الجوية التي نفذها الطيران الروسي، والتي تكاد توازي عدد الغارات التي نفذها في شهر مارس والتي وصلت لــ 100+ غارة في الشهر الماضي، وفي ابريل كانت بادية «الرصافة» جنوب الرقة، ومناطق السخنة والضبيات ومناطق شرق تدمر "التليلة والمحطة الثالثة T3 " هي المناطق التي تعرضت للقصف الجوي الروسي، والذي كان حاسماً في التصدي لهجمات مقاتلي تنظيم الدولة «داعش»، هناك + 15 عنصراً من تنظيم «داعش» قتلوا بالقصف الروسي مع تأكيد تدمير (4) مركبات رباعية الدفع استخدمها التنظيم ودمرها الطيران الروسي، مع ملاحظة شئ مهم ان هناك غارات روسية حصلت في أواخر شهر ابريل وطالت مواقع في المنطقة 55 القريبة من التنف، ولحد الأن غير واضحة ماهية الأهداف التي قصفها الطيران الروسي هناك، هذه المنطقة خاضعة لتفاهمات أمريكية - روسية، رصدنا حوالي +70+ غارة جوية روسية في البادية الشامية في أبريل، أمام ضعف قوات نظام الأسد وميليشيات الحرس الثوري الإيراني امام هجمات «داعش» ليس هناك للنظام سوى التعويل على الروس في البادية. 















تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

نظرة مبسطة لمجريات البادية

حصيلة البادية لشهر مارس 2024

تقرير البادية لشهر فبراير 2024

الفطر القاتل "الكمأة"

خلافة من ورق - التيارات المتصارعة داخل التنظيم