المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠٢٢

ثورة ديرالزور بقيادة القائد رمضان باشا شلاش 1919

صورة
🔶 ثورة ديرالزور بقيادة القائد رمضان باشا شلاش  قامت بريطانيا بأحتلال محافطة #ديرالزور على إثر حملة قادمة من العراق وطلبت حينها من المتصرف الذي عينته الحكومة العربية (مرعي باشا الملاح) تسليم المدينة وإنزال العلم العربي،لكنه رفض وقرر الاحتكام لوالي حلب شكري باشا الايوبي والذي تتبع متصرفيه ديرالزور له وهناك طلب منه والي حلب تسليم المدينة للبريطانيين بإيعاز من الحكومة العربية التي كانت تتحاشى الصدام مع الانكليز. فوقعت ديرالزور بذلك تحت الحكم البريطاني وكانت ديرالزور قد خرجت عن حكم الاتراك بتاريخ السادس من تشرين الثاني نوفمبر لعام 1918 حين قرر متصرفها التركي حلمي باشا الانسحاب مع جيشه من المدينة خوفاً من هجوم القوات العربية وحلفائها. ومع رحيل الاتراك وجد اهالي ديرالزور أنفسهم بلا حكومة وقرر رئيس البلدية الحاج فاضل العبود تشكيل حكومة سميت حكومة الحاج فاضل الاولى وسماها الاهالي حكومة الفلتان لأنها لم تكن تتبع لأي سلطة مركزية وأستمرت حوالي شهرين قبل أن تدعوا الحكومة العربية بدمشق لضمها إليها. أستجاب الامير فيصل لمطلب أهالي ديرالزور وأرسل قوة عربية بقيادة ابن عمه الشريف علي بن ناصر أستقبلت أست

سباق محموم على أستقطاب شباب ديرالزور العائدين من خلال المصالحات بين ميليشيا الحرس الثوري، وميليشيا الدفاع الوطني، زيادة رواتب، اجازات طويلة، في ظل حالات هروب كثيرة للعناصر بسبب الخوف من داعش.

Orient | 12.02.2022 | زين العابدين العكيدي  سباق محموم على أستقطاب شباب ديرالزور العائدين من خلال المصالحات بين ميليشيا الحرس الثوري، وميليشيا الدفاع الوطني، زيادة رواتب، اجازات طويلة، في ظل حالات هروب كثيرة للعناصر بسبب الخوف من داعش.  تحاول ميليشيا «الحرس الثوري» في محافظة دير الزور أستقطاب المزيد من شباب المحافظة لصفوفها، خصوصاً العائدين منهم من خلال التسوية الأخيرة لنظام الأسد، عدد من الميليشيات المنضوية تحت مظلة الحرس الثوري باتت تعاني منذ منتصف العام الماضي 2021 من تناقص أعداد مُنتسبيها المحليين.  الناشط فاضل أبو الحارث والمقيم في دير الزور قال لأورينت :( غارات التحالف الأخيرة ضد ميليشيات إيران في دير الزور بداية العام الجاري، وما قبلها إضافةً لهجمات تنظيم داعش في البادية تسببت بحالة من الذعر لمنتسبي الميليشيات الموالية للنظام، خصوصاً الدفاع الوطني، والحرس الثوري حيث ترك العشرات منهم صفوف هذه الميليشيات نحو طريقين الأول الهرب لمناطق قسد، والثاني الأنتساب لجيش النظام كون أغلبهم مطلوبين للخدمة الإلزامية، وأمام تناقص أعداد المقاتلين في صفوف هذه الميليشيات وقعت في أزمة، وجاء الفرج عب

في ذكرى مجزرة النبك

صورة
#ديرالزور | #النبك صورة للمدني «منير عبدالحي» 53 سنة، يمسك به حيدر الجبوري القيادي في ميليشيا لواء ذو الفقار العراقية «الشيعية» لإعدامهِ، في حي الفتح بمدينة النبك بريف دمشق، يومها أقتحم جيش الأسد بمساندة ميليشيا ذو الفقار وحزب الله الشيعيتين النبك وأرتكبوا مجزرة شنيعة بحق  «39 مدنياً غالبيتهم أطفال (22) طفلاً، ونساء ورجال كبار بالسن كانوا في ملجأ، تم أغتصاب النسوة ثم تم أعدام الجميع وحرق بعض الجثث، عدد من ناشطي النبك أكدوا وقتها معلومات انه تم نحر عدد من المدنيين، حصلت تلك المجزرة منتصف تشرين الثاني 2013، ‏حصلت في مدينة النبك، في الفترة من 20 أكتوبر2013 حتى 27 ديمسبر 2013 عدة مجازر كبيرة عددها (5)، وقد تمكن فريق الشبكة السورية لحقوق الإنسان ‎@snhr من توثيق إرتقاء ما لا يقل عن 399 شخصاً، بينهم 38 من المعارضة المسلحة و361 من المدنيين، بينهم 98 طفلاً، و94 امرأة.  ‏كلامي أعلاه عن الصورة بالذات، وعما حصل في حي الفتح بالنبك بالذات، أما العدد الكلي لضحايا مجازر مدينة النبك لايقل عن 399 شخصاً، بينهم 98 طفلاً، و 94 امرأة قضوا ذبحاً وحرقاً على يد ميليشيات شيعية عراقية، وج

تغير في سيناريوهات التصدي لداعش في سوريا

زين العابدين العكيدي | 16.02.2022  ‏تغير ملموس تشهدهُ مناطق شمال وشرق سوريا والبادية في عمليات تنظيم ‎#داعش ضد قوات ‎#قسد وجيش الأسد وحلفائهِ، في الحسكة والرقة تضائلت عمليات التنظيم بشكل كبير ضد ‎#قسد، منذ هجوم سجن الصناعة الشهير أنعدمت الهجمات بأرياف الحسكة، اما في الرقة فلم تتخطى (4) عمليات ضد قسد ،اما في ديرالزور فلازالت وتيرة الهجمات متواصلة، لكن الملاحظ هنا تطور قسد في التعامل معها، حيث باتت اغلب حواجزها في ديرالزور تتكون من عناصر من أبناء المحافظة بالذات، هجمات التنظيم بات يخسر فيها عناصر كثر وهذا يرجع لتغيير قسد لطبيعة الحواجز، فكل حاجز باتت قبله نقطة وبعده نقطه مكونة من عناصر مهمتهم حماية الحاجز، لذلك مع كل هجوم للتنظيم موخرا بات ينتهي بسقوط مهاجمين وهو أمر يدل على تغير تعامل قسد مع هجمات داعش، لذلك باتت اغلب هجمات التنظيم عبارة عن عبوات، او استهدافات من مسافات بعيدة ثم الفرار عبر دراجات نارية، امس قتل واصيب عنصرين من داعش هاجموا حاجز محطة المياة في بلدة الزر شرق ديرالزور، مع كل هذا لازالت الهجمات متواصلة ضد قسد رغم انها لم تعد دقيقة كما في السابق، التنظيم يعيش في ازمة نقص عناص